پاورپوینت شبهات فاطمیه - دانلود رایگان
دانلود رایگان پاورپوینت شبهات فاطمیه
دانلود رایگان پاورپوینت شبهات فاطمیه پاورپوینت شبهات فاطمیه
172اسلاید
چکيده محتواي فابل:
ارزش و جايگاه پاسخگويي به شبهات
قَالَ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّادِقُ×: عُلَمَاءُ شِيعَتِنَا مُرَابِطُونَ بِالثَّغْرِ الَّذِي يَلِي إِبْلِيسُ وَ عَفَارِيتُهُ ... فَمَنِ انْتَصَبَ لِذَلِكَ مِنْ شِيعَتِنَا كَانَ أَفْضَلَ مِمَّنْ جَاهَدَ الرُّومَ وَ التُّرْكَ وَ الْخَزَرَ أَلْفَ أَلْفِ مَرَّةٍ لِأَنَّهُ يَدْفَعُ عَنْ أَدْيَانِ مُحِبِّينَا وَ ذَلِكَ يَدْفَعُ عَنْ أَبْدَانِهِمْ. بحارالأنوار، ج 2، ص 5.
قَالَ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ× : مَنْ كَانَ هَمُّهُ فِي كَسْرِ النَّوَاصِبِ عَنِ الْمَسَاكِينِ مِنْ شِيعَتِنَا وَ يَكْشِفُ عَنْ مَخَازِيهِمْ وَ يُبَيِّنُ عَوْرَاتِهِمْ ... يَسْتَعْمِلُ بِكُلِّ حَرْفٍ مِنْ حُرُوفِ حُجَجِهِ عَلَى أَعْدَاءِ اللَّهِ أَكْثَرَ مِنْ عَدَدِ أَهْلِ الدُّنْيَا أَمْلَاكاً. بحارالأنوار، ج 2، ص 10.
فاطمه زهرا زن نمونه و بي نظير هستي
1-
فضليت بي نظير حضرت زهرا (س)
2-
دفاع حضرت زهرا (س) از حضرت علي (ع)
3-
برخورد تند حضرت زهرا با خلفاء عصر خود
4-
شبهات وهابيت پيرامون حضرت زهرا (س)
شبهات وهابيت پيرامون حضرت زهرا (س)
1-
زير سؤال بردن حديث فاطمة بضعة مني
2-
انكار و توجيه هجوم به بيت فاطمه (س)
3-
شهادت حضرت زهرا (س) حقيقت يا افسانه
4-
چرا فاطمه (س) پشت در رفت ؟
5-
خانه هاي مدينه دَرِ ورودي نداشت؟
6-
چرا علي (ع) از همسرش دفاع نكرد
7-
كلمه شهادت بدعت! تقويم ها وفات مي نوشتند
•فضيلت فاطمه زهرا(س):•در كتب شيعه•در كتب اهلسنتخلقت نوري فاطمه زهرا (س)
روی الصدوق باسناده عَنْ سَدِيرٍ الصَّيْرَفِيِّ عَنِ الصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) خُلِقَ نُورُ فَاطِمَةَ (ع) قَبْلَ أَنْ تُخْلَقَ الْأَرْضُ وَ السَّمَاءُ فَقَالَ بَعْضُ النَّاسِ يَا نَبِيَّ اللَّهِ فَلَيْسَتْ هِيَ إِنْسِيَّةً؟ فَقَالَ (ص): فَاطِمَةُ حَوْرَاءُ إِنْسِيَّةٌ. قَالَ: يَا نَبِيَّ اللَّهِ وَ كَيْفَ هِيَ حَوْرَاءُ إِنْسِيَّةٌ؟ قَالَ:خَلَقَهَا اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ مِنْ نُورِهِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ آدَمَ إِذْ كَانَتِ الْأَرْوَاحُ فَلَمَّا خَلَقَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ آدَمَ عُرِضَتْ عَلَى آدَمَ. قِيلَ: يَا نَبِيَّ اللَّهِ وَ أَيْنَ كَانَتسْ فَاطِمَةُ؟ قَالَ: كَانَتْ فِي حُقَّةٍ تَحْتَ سَاقِ الْعَرْشِ.
قَالُوا: يَا نَبِيَّ اللَّهِ فَمَا كَانَ طَعَامُهَا؟ قَالَ: التَّسْبِيحُ وَ التَّهْلِيلُ وَ التَّحْمِيدُ فَلَمَّا خَلَقَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ آدَمَ وَ أَخْرَجَنِي مِنْ صُلْبِهِ أَحَبَّ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْ يُخْرِجَهَا مِنْ صُلْبِي جَعَلَهَا تُفَّاحَةً فِي الْجَنَّةِ وَ أَتَانِي بِهَا جَبْرَئِيلُ (ع) فَقَالَ لِي: السَّلَامُ عَلَيْكَ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ يَا مُحَمَّدُ ! قُلْتُ: وَ عَلَيْكَ السَّلَامُ وَ رَحْمَةُ اللَّهُ حَبِيبِي جَبْرَئِيلُ!